يجب أن نطرح القضايا التي تبدو غير هامة ومثيرة للفتنة، بالمعنى القروسطي لا للكلمة-فقد سبق أن بينت أن الفتنة لا مكان لها في الديمقراطية، وأننا يجب أن نتحدث عن الاختلاف والحق فيه لا عن الفتنة-. يجب أن نطرح هذه القضايا التي تبدو هامشية إكراما لثورتنا وتجذيرا لها في الواقع اليومي وفي كل الأوساط والفئات : قضيّة عاملات المنازل وخاصة القاصرات، قضيّة العنصرية ضدّ السود والعنصرية ضدّ اليهود. للتذكير : الدفاع عن اليهود وخاصة التونسيين لا يعني الدفاع عن دولة إسرائيل التي هي نفسها دولة عنصرية وغاشمة. بل بالعكس.
vendredi 10 juin 2011
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire