لا شيء يساء فهمه كالاختلاف وقبول الاختلاف. قبول الاختلاف لا يعني أن يُجرّد الإنسان من رأيه وأن يوافق على كلّ شيء. أدعو إلى قبول الاختلاف فيقولون لي : فلماذا تكتبين ضدّ الحجاب؟ أكتب ضدّ الحجاب وأعبر عن رأيي الخاص، لكن المهمّ سياسيّا هو أنّني كتبت دائما ضدّ نزعه بالقوّة وضدّ فرضه بالقوّة. لم أدع إلى منع النّقاب إلاّ في المؤسّسات التّربويّة، لأسباب بيداغوجيّة، ولأسباب متعلّقة بالاختلاف : الوجه هو الذي يجعلك تختلف عن غيرك، والشخص الذي لا وجه له لا كيان له
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire