skip to main |
skip to sidebar
لا بد من الفصل بين الحديث في السياسة والحديث في شؤون العقيدة. احذروا الانزلاق من السياسة إلى العقيدة عند الحديث عن حزب من الأحزاب الدينية، لأن هذا الانزلاق يفترض أن الحزب الديني هو ممثل الدين. كل التونسيين متساوون بقطع النظر عن أمور منها المعتقد والذين يسألون الناس عن معتقداتهم يريدون العودة بنا إلى عصر ما قبل المساواة وما قبل حرية المعتقد. لا تجبيوا عن الأسئلة المتعلقة بإيمانكم لأن الإيمان وعدم الإيمان مسألة شخصية
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire