الذين لا يعترفون بالمواثيق الدولية ولا يعترفون بحقّ افتراض البراءة ويتمنّون قطع رؤوس كل التجمعيين ويتمنون محاكمات شعبية لا صوت فيه إلا لصيحات الجموع الهائجة، هؤلاء لا يريدون دولة القانون والمؤسسات. ولذا يجب أن يبحثوا لهم عن مكان ممكن في دولة القذافي، إن بقي وبقيت لجانه الشعبية.
vendredi 3 juin 2011
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire