skip to main |
skip to sidebar
4- لا علاقة للدين والهوية بالمسألة. فالقرآن والرّسول عليه الصلاة والسلام لم يتحرّجا من بيان الحكم في كلّ القضايا أو الحديث فيها. أما عن حضارتنا فحدّث ولا حرج اللهم إلا إذا اعتبرنا شعراء القرن الثاني هجري مثلا وكتاب الأغاني من غير حضارة المسلمين...
وأخيرا...دعوا التلفزات تقدّم ما تشاء، بعضها إثارة وبعضها إخبار وبعضها تفكير وبعضها وعظ وإرشاد فالمشاهدون مختلفون...ولكن فلنثقّف النّاس حتّى يتّجه اهتمامهم إلى ما يبدو لنا أرقى وأعمق...رغم أنّ للإنسان أبعادا عديدة...وليتنا نكفّ عن النّفاق فكثير من الناس يقرأ قضايا الاغتصاب وصدى المحاكم في الصحف لكنّه ينتفض ما أن يُتحدّث عنها في التلفاز...لكن تلك مشكلتنا مع الصورة نرفض أن نرى وجوهنا فيها...بجمالها وقبحها أيضا..
http://olfayoussef.blogspot.com/2012/05/blog-post_24.html
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire