حزب النهضة هو الطرف الوحيد الذي رفض الانضمام إلى ميثاق المواطنة. مما يجعلنا نتساءل فعلا، ودون مصادرة للنوايا، أي دون إدانة مسبقة، عن رغبته في ديمقراطية تعددية حقيقية. النهضويون، وقد انضمت إليهم عناصر من الحزب الحاكم المحلول حاولوا مؤخرا عرقلة نشاط جمعية النساء الديمقراطيات بالقيروان. هل يتنبنى الحزب أعمال العنف هذه؟ وإن كان لا يتبناها فلماذا لا يدينها؟ أظن أن حزب النهضة يحفر قبره بيديه عن طريق هذه الممارسات، وعن طريق خطاب تأتينا في كل يوم الأدلة على أنه مزدوج
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire