نحن ضدّ كل الدوغمائيّات وكل مظاهر التعصب والعنف المنافي للديمقراطية. ورغم وجود أطراف سياسية تونسية ليست عريقة في الديمقراطية والتعددية (بعض أحزاب أقصى اليسار، والأحزاب القومية..)، فإنّ الطرف السياسي الذي نلاقي صعوبة في فهم مرجعيّته، ونلقى من بعض أطرافه كل أنواع العنف اللفظي وكل الممارسات غير المتمدنة هو الطرف الإسلامي. لذلك فإن العريضة التي نشرتها على هذا الحائط كانت ضد التعصب الإسلاموي. شخصيا لم ألاق عنفا وشتما وخروجا عن حدود اللياقة إلا من هؤلاء
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire