Reklama

jeudi 31 mai 2012

0
خلط غريب بين السّجلاّت في حوار بالتلفزة الوطنية

 
إذا حرق شخص ممتلكاتك، فهل تسأل نفسك : أطبّق معه الحلّ الأمنيّ أم أتحاور معه؟ المسألة مسألة تطبيق للقانون أولا وقبل كل شيء.
 

شيخان سلفيّان حاضران في الحصّة أحدهما يقول إن بيع الخمر ممنوع شرعا وقانونا. شرعا يمكن أن نفهمها، مع وجود آراء ومذاهب مختلفة. أمّا قانونا فكيف؟ ألا يحمل هذا الكلام الخطير الذي لم يردّ عليه أحد من الحاضرين تبريرا ضمنيّا لما حصل في سيدي بوزيد وجندوبة؟ من يعتبر الخمر حراما ما دخله في غيره؟ نصّبه الإله مسؤولا عن إدخال النّاس إلى الجنّة؟
 

لا محالة الشيخ الذي نطق بهذه الجهالات يرتدي جبّة تونسيّة، لا قميصا أفغانيّا، لكنّه لم يجد أمامه من يعيده إلى الواقع، ويحيله إلى قيم الدّيمقراطيّة والتعدّدية. هو الذي ظلّ يحيل إلى نفسه ويتباكى من قلّة حضور السلفية في التلفزة. وهذه مغالطة، فالشيوخ أمثاله مسيطرون على المساجد والفضائيّات العربية. يريدون المحارب والمنابر، والمساجد والتّلافز، والدّنيا والآخرة.

0
بـــــــــيـــــان حـــركــــة 2 جــــــــــــوان 2012

بـــــــــيـــــان
حـــركــــة 2 جــــــــــــوان 2012

"! " كـــــــــــــــــفـــــــــــــــــــــــــى

الـيـوم في تونـس ، كلّ نـواقـيـس الـخـطـر تـدقّ لـتُـنـذر بـتـدهـورالأوضـاع عـلـى جـمـيـع الأصعـدة الاجـتـمـاعـيّـة والاقـتـصاديّـة والـسـيـاسـيّـة والأمـنـيّـة ولـيـنـتـاب الـفـزع الـشـعـب الـتـونـسـي الـذي كـان يَـنْـشُـد بـعـد أوّل انـتـخـابـات نـزيـهـة وتـركـيـز حـكـومـة شـرعـيـّة ،أن يـعـود الاسـتـقـرار ويـنـطـلـق الاقـتـصـاد وتـتـحـسّـن حـيـاة الـمـواطـنـيـن .

الـيـوم فـي تـونـس ،مـا فـتـئ الـوضـع يـنـحـدر مـهـدّدا بـتـطـوّرات خـطـيـرة مـن شـأنـهـا أن تـمـسّ مـن أمـن الـبـلاد وسـلامـة تـرابـهـا ، وما فـتـئـت الـحـكـومـة تـتـجـاهـل الـمـخـاطـر وتـمـعـن فـي :

* الـتـقـلـيـل مـن خـطـورة تـنـامـي الـمـدّ الـسـلـفـي الإرهـابـي والـصـمـت الـمـريـب عـلـى تـجـاوزات " الأبـنـاء الـذيـن لـم يـأتـوا مـن الـمـرّيـخ " والـذيـن يـهـدّدون فـي واقـع الأمـر ويـعـتـدون بـنـسـق تـصاعـديّ، عـلـى كـلّ الـذيـن لا يـقـدرون علـى إخـضـاعـهـم مـن مـثـقّـفـيـن وجـامـعـيـيـن وحـقـوقـيـيـن وصـحـافـيـيـن ونـقـابـيـيـن ونـشـطـاء سـيـاسـيـيـن نـسـاء ورجـالا .

* اسـتـهـداف الـمـبادئ الـتـي تـأسّـس عـلـيـها الـتـعـلـيـم الـجـمـهـوري الـوطـنـي الـعـقـلانـي الذي قـام منذ نصف قرن على توحيد البرامج والمناهج دون اعـتـبـار لـمـا يـحـمـلـه مـشـروع إحـيـاء الـتـعـلـيـم الـزيـتونـي مـن خـطـورة تـقـسـيـم الـمـجـتـمـع وزرع الـفـتـنـة بـيـن الـتـونـسـيـيـن عـلـى أسـاس إيـديـولـوجـي وسـيـاسـي ضـيّـق .

* الـمـمـاطـلـة فـي تـفـعـيـل الـهـيـئـة الـعـلـيـا الـمــسـتـقـلّـة للانـتـخـابـات الـتـي تـلـوّح بـإعـادة تـشـكـيـلـهـا عـلـى أسـاس الـمـحـاصصـة الـحـزبـيـة .

* الـسـيـطـرة الـتـدريـجـيـة عـلـى كـلّ أجـهـزة الـدولـة مـن خـلال زرع مـنـاصـري حـركـة الـنـهـضـة فـي الـمـواقـع الإداريـة الـهـامّة . فـالـتـسـمـيـات ذات الـطابـع الـحـزبـي لا يـمـكـن ألاّ تـكـون بـمـعـزل عـن غـايـات الـهـيـمـنـة الـدائـمـة عـلـى الـعـمـلـيـة الانـتـخـابـيـة ولا يـمـكـن إلاّ أن تـضـرب مـبـدأ اسـتـقـلالـيـة الإدارة والـحـيـاديّـة الـتـي ضـحّى الـتـونـسـيـون مـن أجـل أن تُرسَى .

* انـتـهـاك الـحـرّيـات الأسـاسـيـة الـعـامـة والـخـاصّة بـاعـتـمـاد الـعـنـف الـمـمـنـهـج الـذي يـسـلّـط عـلـى الـمـشـاركـيـن فـي الـتـظـاهـرات الـسـلـمـيـة مـثـل تـحرّك 9 أفـريـل أو فـي الـتـحـرّكـات الاجـتـمـاعـيـة والاحـتـجـاجـات للـمـطـالـبـة بـالـتـشـغـيـل ، ومـنـها اقـتـحـام الـمنـازل والـتـعـنـيـف الـوحـشـي الـذي جــدّ بـرادس وأمّ الـعـرائـس والـعـديـد مـن الـمـدن الأخـرى وحـتّـى داخـل مـقـرّ وزارة حـقـوق الإنـسـان .

*غـيـاب الـجـديّة فـي الـتـعـامـل مـع مـلفّ شـهـداء الـثـورة والـجـرحـى وفـتـح بـاب الـغـنـيـمـة والـمـكـافـأة الـمـاديّة والـسـياسـيـة للـمـقـرّبـيـن مـن الإسـلامـيـيـن.

* عـــجــزالـحـكـومـة عـن مـعـالـجـة مـعـظـلـة الـبـطـالـة وعـدم قـدرتـهـا عـلـى تـقـديـم بـديـل تـنـمـوي يـقـطـع مـع الـمـنـظـومـة الاقـتــصـاديـة الـمـتـهـالـكـة وتـهـاونـهـا أمـام الـتـقـريـر الـصـادر عـن وكـالـة الـتـرقـيـم الائـتـمـانـي " سـتـنـدارد أند بـورز" الـذي يـنـذر بـإفـلاس الـبـلاد وحـرمـانـهـا مـن إمـكـانـيـة الاقـتـراض الـخـارجـي.

إنّـنـا
* أمـام هـذا الـوضـع الـكـارثـي الـذي أثـبـتـت فـيـه الـحـكـومـة عـدم قـدرتـهـا عـلـى تـوفـيـر الأمـن للأشـخـاص والـمـمـتـلـكـات وعـلـى تـحـديـد مـنـهـج اقـتـصـادي وسـيـاسـي واجـتـمـاعـي يـضـمـن للـمـواطـنـات والـمـواطـنـيـن الـحـرّيـة والـكـرامـة والـعـدالـة والـمـسـاواة تـحـقـيـقـا لأهـداف الـثـورة
* وأمـام غـيـاب الـمـؤشـرات الإيـجـابـيـة الـمـطـمـئـنـة للـداخـل والـخـارج

نـدعـو إلـى تـكـويـن حـكـومـة إنـقـاذ وطـنـي تـتـكـوّن مـن كـفـاءات مـسـتـقـلّـة لإخـراج تـونـس مـن هـذا الـوضـع الـمـتـأزّم

"!ونـقـول : " كـــــــــــــــــفـــــــــــــــــــــــــى

" مـــن أجــل إنــقــاذ تــونــس "

* لـنـواصـل الـنـضـال سـويّـا مـن أجـل الـحـريـة والـكـرامـة وسـيـادة الـوطـن ومـدنـيـة الـدولـة

* لـنـلـتـحـق جـمـيـعـا بـمـسـيـرة الـمـجـتـمـع الـمـدنـي 2 جـوان 2012 ، الـسـاعـة 11

بـشـارع الـحـبـيـب بـورقـيـبـة

0
لماذا يجب أن نتظاهر يوم السّبت؟


لأنّ الفاشيّة تترعرع وتقوى بوجود أغلبيّة صامتة. لذلك يجب أن لا نصمت، ولا نخاف، ويجب أن ننتقد أخطاء هذه الحكومة ونتتبّعها بدقّة.
هذه الحكومة ليست فاشيّة لكنّها بصدد بناء نظام له بعض ملامح الاستبداد الفاشيّ-اعتماد المليشيات، والعودة إلى الحزب-الدّولة.
لنعبّر إذن عن أنفسنا، وعن رفضنا لخياراتها، وخاصّة لشللها في التعامل مع العنف باسم الدّين.
ليس هدرا للطاقات، بل إبداع للسّياسيّ وتأكيد للحمة المجتمع.
mercredi 30 mai 2012

0
الجنون الإسلامويّ هو نفسه في كلّ مكان

الجنون الإسلامويّ هو نفسه في كلّ مكان : قوّة كارهة للحياة، ولا يوجد أيّ بلد بمنأى عن خطره. ويجب أن لا نتسامح مع هذه الحكومة في عدم تطبيق القانون.

Fethi Benslama
UNE FORCE QUI HAIT LA VIE...
Je viens de voir le film sur la guerre civile algérienne de Séverine Labat et Malik Aït-Aoudia (Algérie 1988-2000, Autopsie d’une tragédie). Œuvre d’une grande qualité qui démonte les mécanismes d’une folie qui a coûté plus de 100.000 morts. Je conseille aux Tunisiens de regarder ce film. Même si le contexte algérien n’est pas le même qu’en Tunisie, je suis frappé par certaines similitudes dont, entre autre, la montée progressive de la violence islamiste et sa tolérance par les pouvoirs en place. Beaucoup de Tunisiens croient qu’ils sont mieux que les Algériens et qu’ils sauront mieux faire face. Je ne le pense pas. L’Algérie avait des faiblesses, mais la Tunisie en a d’autres importantes sur d’autres plans, et je pense que des chemins différents peuvent aboutir au même résultat, parce que la folie des extrémistes islamistes est la même ici et là, exactement la même, bénéficiant aussi de la même illusion aveuglante. Quand il y a un an, j’ai tiré le signal d’alarme à propos des salafistes, certains m’ont répondu, sur ces pages mêmes, mais non, ce n’est pas un problème, ils sont peu nombreux, ils sont manipulés, ils sont cons, etc… On sait ce qu’il en est, aujourd’hui. Les expériences historiques dans d’autres pays, très civilisés, très structurés, montrent comment une petite minorité fanatisée peut gonfler rapidement et s’imposer avec la fureur et la terreur. Je ne dis pas ça pour faire peur et certainement pas par défaitisme. Il est encore temps pour les Tunisiens d’ouvrir les yeux, et d’exiger du gouvernement d’assurer la sécurité dans l’ensemble du pays, en sanctionnant la moindre violences dans la stricte légalité. Ennahda n’a pas l’intention d’empêcher les salafistes de nuire, je crois que sa stratégie est d’en faire ses alliés et son bras armé. J’ai vu dans le film sur l’Algérie, la même force pulsionnelle aveugle et terrifiante que celle qui est en train de se constituer en Tunisie. C'est une force qui hait la vie. Pour le psychanalyste que je suis, il ne fait pas de doute qu’il s’agit-là d’une manifestation de la pulsion de mort
jeudi 24 mai 2012

0
الميدان مجالا خصبا لتعاليق ظريفة وعميقة وساخرة Olfa Youssef



نقلا عن مدوّنة ألفة يوسف الممنوعة من مجمع المدوّنات التّونسيّة 4



4- لا علاقة للدين والهوية بالمسألة. فالقرآن والرّسول عليه الصلاة والسلام لم يتحرّجا من بيان الحكم في كلّ القضايا أو الحديث فيها. أما عن حضارتنا فحدّث ولا حرج اللهم إلا إذا اعتبرنا شعراء القرن الثاني هجري مثلا وكتاب الأغاني من غير حضارة المسلمين...
وأخيرا...دعوا التلفزات تقدّم ما تشاء، بعضها إثارة وبعضها إخبار وبعضها تفكير وبعضها وعظ وإرشاد فالمشاهدون مختلفون...ولكن فلنثقّف النّاس حتّى يتّجه اهتمامهم إلى ما يبدو لنا أرقى وأعمق...رغم أنّ للإنسان أبعادا عديدة...وليتنا نكفّ عن النّفاق فكثير من الناس يقرأ قضايا الاغتصاب وصدى المحاكم في الصحف لكنّه ينتفض ما أن يُتحدّث عنها في التلفاز...لكن تلك مشكلتنا مع الصورة نرفض أن نرى وجوهنا فيها...بجمالها وقبحها أيضا..
 
 
http://olfayoussef.blogspot.com/2012/05/blog-post_24.html

0
Dr Raja Ben Slama . برنامج مسارات






mercredi 23 mai 2012

0
أوّل حزب يصدر بيانا ضدّ قرار العار

تونس في 23 ماي 2012

بلاغ صحفي

على إثر الإعلان عن قرار مكتب رئاسة المجلس الوطني التأسيسي بالترفيع في منح النواب فإن المسار الديمقراطي الاجتماعي يعبر عن رفضه لهذا القرار المتسرع الذي يتناقض مع ما تقتضيه أوضاع البلاد اليوم من تقشف ويطالب بإعادة النظر في مجمل الزيادات المقررة ومناقشة الموضوع بكل شفافية بتنزيله في إطار مسألة الجرايات والمنح بالنسبة لكل المسؤولين السامين في الدولة بما في ذلك في رئاسة الجمهورية وفي الحكومة.

المسار الديمقراطي الاجتماعي

0
نقلا عن مدوّنة ألفة يوسف الممنوعة من مجمع المدوّنات التّونسيّة 3

dimanche 20 mai 2012

0
Videos لقاء مع الأستاذ عبد المجيد الشرفي حول الإسلام واحد ومتعدّدا

لقاء مع الاستاذ عبد المجيد الشرفي
دار المكتبة الوطنية -

 جمعية الاوان
2012-05-18









samedi 19 mai 2012

0
ليست بيني وبين الإسلاميين لعبة مرآة حتى نتجاذب نفس الغطاء

توضيح أرجو أن لا أضطر إليه مجددا : أكتب في المواضيع التي أفهمها والتي أنا واثقة من إبداء رأي مقبول فيها.

 

 لا أكتب لا في الاقتصاد ولا في السياسة، ولا أحب النعيق في ما لست متأكدة منه، ولست ببغاء. أكتب في مجالات الفكر النقديّ، وأحلل الخطابات، وهذه مهنتي كمدرسة وكمحللة نفسية أيضا. مع ذلك فقد علقت على قضايا كثيرة : الفساد والثورة المضادة وقواها المختلفة، ومعنى الشهادة، والإعلام، إلخ. وعندما أكتب عن الإسلاميين، فلكي أذكر بالمبادئ الديمقراطية، ولكي أنبه إلى النزعات اللاديمقراطية في خطابات قيادييها. لست حاقدة على أي طرف، بل كارهة لعودة الاستبداد، وكارهة لكره الحرية. وليست بيني وبين الإسلاميين لعبة مرآة حتى نتجاذب نفس الغطاء. أما أنني أضيع وقتي فلا أظن. هناك من يقرأ وينصت، وأغلبهم من الشباب الذي يشتاق إلى الحرية والمعرفة في نفس الوقت

vendredi 18 mai 2012

0
نداء لوحدة الصف بين القوى الديمقراطية في تونس قُبيْل الانتخابات المقبلة


أظهرت نتائج انتخابات المجلس الوطني التأسيسي أن القوى الديموقراطية والتقديمة التي انطلقت منقسمة في تونس أضاعت فرصة تشكيل كتلة تحتل الأغلبية في البرلمان.
وباعتراف قادة الأحزائب واللوائح الانتخابية، فإن هذا التبعثر والانقسام الداخلي قد عزز الغموض لدى الناخبين وسمح للترويكا بقيادة حزب النهضة أن تشكل الأغلبية البرلمانية في حين أنها لا تمثل إلا جزء صغير من السكان في سن الانتخاب.
تهدف هذه العريضة إلى دفع قادة الرأي والقادة السياسيين على العمل سريعاً لـ:
1. التوصل إلى الحد الأدنى من الأرضية لتفاهم يضمن المبادئ الأساسية لديمقراطية حقيقة ودولة القانون واحترام حقوق الإنسان
2. تحديد ومشاركة برنامج اقتصادي مشترك يحقق التنمية المنصفة وقادر على خفض البطالة وإحداث نمو
3. العمل سريعاً على الاتحاد وإن تعذر ذلك على التحالف وتشكل لوائح انتخابية مشتركة للإنتخابات مع التغلب على الحسابات الشخصية والاستفادة القصوة من فرص الفوز بمقاعد والحصول على أغلبية ديموقراطية حداثوية وتقدمية.
4. إطلاق عمل ميداني مشترك لشرح وتنظيم حملات التسجيل على القوائم الانتخابية والانتساب إلى الأحزاب.
5. حشد الجمعيات والعمل ميدانياً بشكل تضامني ومنسق بهدف نقل الرسالة بأفضل ما يمكن إلى الناخبين.
نحن الموقعون على هذه العريضة نصب آمالنا بأن يأخذ الفاعولن السياسيون في تونس نداءنا بعين الاعتبار فوراً وفعلياً. لا تخيبوا أملنا.

0
توضيح بخصوص مدح الغنوشي للجهاد

 

قلت عن الغنّوشي وجماعته : ما زالوا يحبّون الجهاد بالمعنى الحربيّ للكلمة، في عالم لم يعد يقبل ثنائيّة كفر/إيمان، في عالم أصبح السلام فيه قيمة عليا، وقبول المختلف قيمة، وأصبح محكوما بالقانون الدّولي لا بالثّنائيات الدينية. الجهاد كان حربا ضدّ الكفّار لإدخالهم الإسلام. هذا لم يعد ممكنا اليوم. بورقيبة أعاد تأويل كلمة جهاد، فاعتبر الجهاد الأكبر حربا ضدّ التّخلّف. لكن هؤلاء يكرهون بورقيبة وفكره جملة وتفصيلا ويحبّون محمد بن عبد الوهاب وفكره جملة وتفصيلا. 

 

 أجسامهم في تونس وقلوبهم في الناحية الأخرى

jeudi 17 mai 2012

0
Psychanalyse et croyance : un colloque de l’AFPEC à Beït El Hikma

Le Blog de Olfa Youssef n'est plus visible sur tn-blogs.com

Nous administrateurs de ce Blog on a décidé de republier l'article diffusé par celui ci et dont Dr Raja Ben Slama sera invité aussi en signe de solidarité contre la censure .




Comment interroger la révolution-événement ? Que libère-t-elle ? Selon quelles modalités peut-elle modifier les relations intersubjectives ? Autant de questions qui seront en débat lors du colloque Psychanalyse et croyance qu’organise l’Association de Formation à la Psychanalyse et d'Echanges Cliniques (AFPEC), les 18 et 19 Mai à Beït El Hikma.
Il s’agit aussi de déchiffrer l'excès de réel que le mouvement révolutionnaire impose, véritable accélération de l'histoire, mettant à l'épreuve les modalités du lien social ? La déconstruction des préjugés, mythes et croyances, la nouvelle liberté d'expression, l'efflorescence d'initiatives citoyennes sous des formes associatives diverses, constituent une scène inédite de discours et de pratiques qui maintient inscrit le lien social dans l'altérité.
Pour en débattre, les organisateurs ont invité une pléiade de spécialistes tunisiens et étrangers dont notamment, Fathi Ben Slama, Iqbal Al Gharbi, Youssef Seddik, Alain Vanier, Olfa Youssef, Catherine Vanier, Raja Ben Slama, Lilia Challoughi, Claude Boukhobza, Nedra Ben Smaïl, Frédérique Djerbi, Nicole Sfaïhi, Esseddik Jeddi, Khelifa Harzallah, Maria Clara Luchesi-Palli…
L'AFPEC participe de ce mouvement en quête de lisibilité des formations de l'inconscient et de la confrontation des savoirs liés au sujet et à la société. Entre exploration de l'intersubjectif et convocation de l'interdiscursif, elle poursuit le cycle de ses rencontres placées cette année sous le titre « Psychanalyse et croyance » dont elle souhaite porter la résonance dans l'expérience clinique de professionnels tunisiens exerçant en institutions, ainsi que dans le vif de l'actuel, entre islam, politique et sexualité.

Leaders.net
mercredi 16 mai 2012

0
2ème Colloque "Psychanalyse et croyance" Vendredi et Samedi .

 Lien Blog @OlfaYoussef

 
Beït El Hikma, Carthage (25, avenue de la République)
 
 

Avec la participation de Fethi Benslama, Raja Ben Slama, Alain Vanier, Olfa Youssef, Iqbal Gharbi, Claude Boukobza, Youssef Seddik, Essddik Jeddi...

PROGRAMME :


Vendredi 18 Mai : "PSYCHANALYSE, CROYANCE ET INSTITUTION"

14H30 : Ouverture du colloque
Séance animée par Frédérique DJERBI, Nicole SFAÏHI

Catherine VANIER : L'épreuve de la croyance du côté du psychanalyste, dans un service de néonatalogie
Claude BOUKOBZA : L'institution, un lieu d'invention de la psychanalyse ?
Naziha BOUGHZALA, Abir STAMBOULI : Tabous de l'annonce et institution
Maria Clara LUCCHESI PALLI : les « ratés » de la croyance dans les relations précoces mère-enfant

Samedi 19 Mai : "CLINIQUE, NORMES ET CROYANCE"
Matinée : 9H30
Séance animée par Fethi BENSLAMA, Khélifa HARZALLAH

Lilia CHALLOUGUI : Une approche psycho-clinique de la parentalité périnatale en Tunisie
Youssef SEDDIK : Préséance du féminin : d’un cas dans le Coran
N. CHABBOUH, L. JEGUIRIM : Clinique du niqab
Nédra BEN SMAIL : La nouvelle virginité des tunisiennes Esseddik JEDDI : Erotisme, intimité et question des limites : réflexions à partir d'un texte de Jâhiz et de trois situations cliniques en institution

"POLITIQUE, RELIGION ET SEXUALITE"
Après-midi : 14H30
Séance animée par Raja BEN SLAMA, Nédra BEN SMAÏL

Fethi BENSLAMA : Sexuel, vie sexuelle et démocratie
Iqbal AL GHARBI : voile et transparence : approche anthropologique
Alain VANIER : Croyance et savoir
Olfa YOUSSEF : La femme dans le discours des islamistes tunisiens sur les réseaux sociaux

Frais de participation : 10DT/JOUR sauf adhérents AFPEC et étudiants (sur présentation de la carte d'étudiants)

1
إلى السّيّد وزير التّربية، إلى كلّ المربّين في الابتدائيّ والثّانويّ والجامعة، إلى كلّ االأولياء، إلى كلّ نقابات التّعليم

نريد إصلاح التّعليم لا تدميره والعودة به إلى الوراء

إلى السّيّد وزير التّربية، إلى كلّ المربّين في الابتدائيّ والثّانويّ والجامعة، إلى كلّ االأولياء، إلى كلّ نقابات التّعليم، إلى كلّ النشّطاء السيّاسيّين والمدنيّين الحريصين على تحسين تعليمنا بدل تدميره، أيّ مشروع تعليم مواز يعوّض الباكالوريا بـ"التّطويع" هو مهزلة يطبخها لنا الإحيائيّون والأصوليّون يجب أن نتصدّى لها بكلّ يقظة.
أرجو النّشر على أوسع نطاق، فهذه محاولة أخرى لتخريب مكاسب الدّولة الحديثة في تونس. 

على جثثنا أيّها الماضويّون

0
الواقع معقّد، والحلّ هو المطالبة بأمور دقيقة ومحدّدة ومواصلة مأسسة الثورة

 

جهاز الأمن يرفض المحاسبة، ويتعمّد عدم التّدخل النّاجع أحيانا، وجهاز القضاء تحمي نقابته القضاة الفاسدين، والإعلاميّون لا يلتزم الكثير منهم بالحياد، وفي التلفزة الوطنيّة نفسها، إذن المسؤوليّة متعدّدة، ويجب أن لا نقصر الإدانة على الحكومة الانتقالية وحدها، فهذه


مراهقة سياسية. الحلول : مواصلة مأسسة الثّورة، ومأسسة مقاومة الثورة المضادة، بدعم الهيئات الائتلافيّة وإنشاء هيئات أخرى لكل القطاعات، والحلول أيضا : ترك الصراخ والعويل والمطالبة بأمور محدّدة : المطالبة مثلا بإقالة القضاة الفاسدين الثلاثين الذين نبهت إلى فسادهم لجنة تقصّي الحقائق، وتعيين قضاة غير فاسدين لمحاكمة من يقيمون الآن بالعوينة، ودعم الهيئات المستقلّة حتّى تواصل فتح الملفات

 

0
نقلا عن مدوّنة ألفة يوسف الممنوعة من مجمع المدوّنات التّونسيّة 1

09/05/12


التوحّد السّياسيّ (L’autisme politique)

بسم الله الرّحمان الرّحيم
التوحّد السّياسيّ(L’autisme politique)
لا أجد مصطلحا أقدر على التّعبير عن حال حكومة الترويكا سوى مصطلح التوحّد السّياسيّ.
التوحّد 

08/05/12


Bon week end 14 Le Temps , Elle pose des questions et se garde de répondre. 

 

07/05/12


Al-Sabah "والله أعلم" سلسلة جديدة لألفة يوسف



Article Alsabah

 

mardi 15 mai 2012

0
نقلا عن مدوّنة ألفة يوسف الممنوعة من مجمع المدوّنات التّونسيّة 2


3

 تدوينات من مدونة ألفة يوسف .....

العلاقة بين الإطيقا والآخر من أهم المسائل الفلسفية التي طرحها كثير من الفلاسفة



!
 عدنا الى لجوء المدوّنات الافتراضي





 شأن ليفيناس وبنتام وسواهما. وليس غرضنا في هذا المقام الافتراضي التبسط في مسائل الغيرية وعلاقتها بالإطيقا وإنما نود أن ننطلق من حديث للرسول صلى الله عليه وسلم يثمثل جزءا من هويتنا الثقافية وذلك مهما تكن اقتناعاتنا الدينية. هذا الحديث هو: لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه،
 

...
!



06/05/12
Nous avons pris l’habitude de l’écouter disserter sur l’essence de la foi, sans jamais savoir d’où elle vient et quels sont ses vrais combats. Olfa Youssef, professeur de l’enseignement supérieur, spécialiste en linguistique, psychanalyse et islamologie, revient pour Leaders sur son parcours et ses idées. Son ouvrage «Confusion d’une musulmane», comme ses multiples textes, font référence, pour mieux comprendre la nouvelle pensée islamique.

12/05/12
Publié par Olfa Youssef à l'adresse 02:39
Réactions : 

13/05/12
Publié par Olfa Youssef à l'adresse 02:43
Réactions : 

15/05/12

العلاقة بين الإطيقا والآخر من أهم المسائل الفلسفية التي طرحها كثير من الفلاسفة شأن ليفيناس وبنتام وسواهما. وليس غرضنا في هذا المقام الافتراضي التبسط في مسائل الغيرية وعلاقتها بالإطيقا وإنما نود أن ننطلق من حديث للرسول صلى الله عليه وسلم يثمثل جزءا من هويتنا الثقافية وذلك مهما تكن اقتناعاتنا الدينية. هذا الحديث هو: لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه،
 


0
نقلا عن مدوّنة ألفة يوسف الممنوعة من مجمع المدوّنات التّونسيّة 2

3

 

 تدوينات من مدونة ألفة يوسف .....


العلاقة بين الإطيقا والآخر من أهم المسائل الفلسفية التي طرحها كثير من الفلاسفة



!

 عدنا الى لجوء المدوّنات الافتراضي

 





 شأن ليفيناس وبنتام وسواهما. وليس غرضنا في هذا المقام الافتراضي التبسط في مسائل الغيرية وعلاقتها بالإطيقا وإنما نود أن ننطلق من حديث للرسول صلى الله عليه وسلم يثمثل جزءا من هويتنا الثقافية وذلك مهما تكن اقتناعاتنا الدينية. هذا الحديث هو: لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه،
 

...

!

 

 

 

06/05/12


Je prenais tout ce que je faisais au sérieux, sans jamais me prendre au sérieux .


Nous avons pris l’habitude de l’écouter disserter sur l’essence de la foi, sans jamais savoir d’où elle vient et quels sont ses vrais combats. Olfa Youssef, professeur de l’enseignement supérieur, spécialiste en linguistique, psychanalyse et islamologie, revient pour Leaders sur son parcours et ses idées. Son ouvrage «Confusion d’une musulmane», comme ses multiples textes, font référence, pour mieux comprendre la nouvelle pensée islamique.

12/05/12


#Tunisie @OlfaYoussef @AlHurra 20.05.2011 قناة الحرّة

#Tunisie @OlfaYoussef @AlHurra 20.05.2011 par OlfaYoussef

13/05/12


Video Olfa Youssef الزنا و القذف

Olfa Youssef الزنا و القذف par OlfaYoussef

15/05/12


لن يؤمن أحدكم حتى


العلاقة بين الإطيقا والآخر من أهم المسائل الفلسفية التي طرحها كثير من الفلاسفة شأن ليفيناس وبنتام وسواهما. وليس غرضنا في هذا المقام الافتراضي التبسط في مسائل الغيرية وعلاقتها بالإطيقا وإنما نود أن ننطلق من حديث للرسول صلى الله عليه وسلم يثمثل جزءا من هويتنا الثقافية وذلك مهما تكن اقتناعاتنا الدينية. هذا الحديث هو: لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه،
 

0
نقلا عن مدوّنة ألفة يوسف الممنوعة من مجمع المدوّنات التّونسيّة 2

3

 

 تدوينات من مدونة ألفة يوسف .....


العلاقة بين الإطيقا والآخر من أهم المسائل الفلسفية التي طرحها كثير من الفلاسفة



!

 عدنا الى لجوء المدوّنات الافتراضي

 





 شأن ليفيناس وبنتام وسواهما. وليس غرضنا في هذا المقام الافتراضي التبسط في مسائل الغيرية وعلاقتها بالإطيقا وإنما نود أن ننطلق من حديث للرسول صلى الله عليه وسلم يثمثل جزءا من هويتنا الثقافية وذلك مهما تكن اقتناعاتنا الدينية. هذا الحديث هو: لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه،
 

...

!

 

 

 

06/05/12


Je prenais tout ce que je faisais au sérieux, sans jamais me prendre au sérieux .


Nous avons pris l’habitude de l’écouter disserter sur l’essence de la foi, sans jamais savoir d’où elle vient et quels sont ses vrais combats. Olfa Youssef, professeur de l’enseignement supérieur, spécialiste en linguistique, psychanalyse et islamologie, revient pour Leaders sur son parcours et ses idées. Son ouvrage «Confusion d’une musulmane», comme ses multiples textes, font référence, pour mieux comprendre la nouvelle pensée islamique.

12/05/12


#Tunisie @OlfaYoussef @AlHurra 20.05.2011 قناة الحرّة

#Tunisie @OlfaYoussef @AlHurra 20.05.2011 par OlfaYoussef

13/05/12


Video Olfa Youssef الزنا و القذف

Olfa Youssef الزنا و القذف par OlfaYoussef

15/05/12


لن يؤمن أحدكم حتى


العلاقة بين الإطيقا والآخر من أهم المسائل الفلسفية التي طرحها كثير من الفلاسفة شأن ليفيناس وبنتام وسواهما. وليس غرضنا في هذا المقام الافتراضي التبسط في مسائل الغيرية وعلاقتها بالإطيقا وإنما نود أن ننطلق من حديث للرسول صلى الله عليه وسلم يثمثل جزءا من هويتنا الثقافية وذلك مهما تكن اقتناعاتنا الدينية. هذا الحديث هو: لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه،
 

 
Dr Raja Ben Slama Blog | © 2010 by DheTemplate.com | Supported by Promotions And Coupons Shopping & WordPress Theme 2 Blog | Tested by Blogger Templates | Best Credit Cards